بروكسل ــ ما كان لأحد أن يتوقع المدى الذي قد يبلغه مرض فيروس كورونا 2019 (كوفيد-19) في تقويض عقود من التقدم في مجال الصحة العامة العالمية. ولا يزال العالم يترنح تحت وطأة الصدمة. لكننا لدينا الفرصة ــ والواجب ــ لتعلم الدروس الصحيحة للتخفيف من التأثيرات التي تخلفها الجائحة المستمرة، والعمل في ذات الوقت على تقليص مخاطر وقوع أحداث مماثلة في المستقبل.
بروكسل ــ ما كان لأحد أن يتوقع المدى الذي قد يبلغه مرض فيروس كورونا 2019 (كوفيد-19) في تقويض عقود من التقدم في مجال الصحة العامة العالمية. ولا يزال العالم يترنح تحت وطأة الصدمة. لكننا لدينا الفرصة ــ والواجب ــ لتعلم الدروس الصحيحة للتخفيف من التأثيرات التي تخلفها الجائحة المستمرة، والعمل في ذات الوقت على تقليص مخاطر وقوع أحداث مماثلة في المستقبل.