مومباي/سان فرانسيسكو ــ عندما اندلعت جائحة مرض فيروس كورونا 2019 (كوفيد-19)، اضطرت الشركات والعمال والمستهلكين إلى التكيف بسرعة من أجل مواصلة العمل في ظل القيود التي فرضتها الجائحة. والآن بعد أن أتاحت اللقاحات استئناف المزيد من الأنشطة "الطبيعية"، في بعض البلدان على الأقل، فإن مدى استمرار هذه التغيرات يُـعَـد واحدا من التساؤلات الأكثر إلحاحا التي يواجهها عالَـم الشركات والأعمال.
مومباي/سان فرانسيسكو ــ عندما اندلعت جائحة مرض فيروس كورونا 2019 (كوفيد-19)، اضطرت الشركات والعمال والمستهلكين إلى التكيف بسرعة من أجل مواصلة العمل في ظل القيود التي فرضتها الجائحة. والآن بعد أن أتاحت اللقاحات استئناف المزيد من الأنشطة "الطبيعية"، في بعض البلدان على الأقل، فإن مدى استمرار هذه التغيرات يُـعَـد واحدا من التساؤلات الأكثر إلحاحا التي يواجهها عالَـم الشركات والأعمال.