زيوريخ ــ منذ عام 1960، رفعت الولايات المتحدة سقف ديونها 78 مرة ــ قريبا ستصبح 79 مرة إذا وافق الكونجرس على صفقة اللحظة الأخيرة الأحدث. على جدار في مانهاتن، لا يبعد كثيرا عن ساحة تايمز، تواصل شاشة بحجم لوحة الإعلانات عرض سجل إحصائي لحجم الدين الوطني.
منذ افتتاحها في عام 1989، داومت ساعة الدين الوطني بلا هوادة على تسجيل الزيادة، من 2.7 تريليون دولار إلى أكثر من 31 تريليون دولار اليوم. لم يسبق من قبل قَـط أن كانت أميركا أو الاقتصاد العالمي مثقلا بالديون إلى هذا الحد. منذ عام 2000، ارتفع رصيد الدين العالمي إلى عنان السماء، من 87 تريليون دولار إلى أكثر من 300 تريليون دولار اليوم ــ وهو معدل يقارب ضعف وتيرة نمو الناتج المحلي الإجمالي العالمي.
إذا نحينا جانبا المناورات السياسية المسرحية، والمكائد، وسياسة حافة الهواية التي تصاحب في أيامنا هذه كل زيادة في سقف ديون الولايات المتحدة، فهل يمكننا القيام بأي شيء لوقف ــ أو حتى إبطاء ــ الساعة؟
To continue reading, register now.
Subscribe now for unlimited access to everything PS has to offer.
The OpenAI saga – in which founder and CEO Sam Altman was suddenly fired and then reinstated, together with a new governing board – may have been enthralling, but it was neither novel nor surprising. Historically, capital usually wins out when there are competing visions for the future of an innovative product or business model.
shows why OpenAI’s efforts to preserve its founding non-profit mission never stood any chance.
Climate change is expected to displace tens of millions of people by mid-century, especially in the Global South. By enhancing international cooperation, we could improve the lives and livelihoods of the displaced and develop sustainable solutions that enable affected communities to rebuild.
urge leaders to take a holistic approach to addressing the sharp increase in weather-related displacement.
Antara Haldar
advocates a radical rethink of development, explains what went right at the recent AI Safety Summit, highlights the economics discipline’s shortcomings, and more.
زيوريخ ــ منذ عام 1960، رفعت الولايات المتحدة سقف ديونها 78 مرة ــ قريبا ستصبح 79 مرة إذا وافق الكونجرس على صفقة اللحظة الأخيرة الأحدث. على جدار في مانهاتن، لا يبعد كثيرا عن ساحة تايمز، تواصل شاشة بحجم لوحة الإعلانات عرض سجل إحصائي لحجم الدين الوطني.
منذ افتتاحها في عام 1989، داومت ساعة الدين الوطني بلا هوادة على تسجيل الزيادة، من 2.7 تريليون دولار إلى أكثر من 31 تريليون دولار اليوم. لم يسبق من قبل قَـط أن كانت أميركا أو الاقتصاد العالمي مثقلا بالديون إلى هذا الحد. منذ عام 2000، ارتفع رصيد الدين العالمي إلى عنان السماء، من 87 تريليون دولار إلى أكثر من 300 تريليون دولار اليوم ــ وهو معدل يقارب ضعف وتيرة نمو الناتج المحلي الإجمالي العالمي.
إذا نحينا جانبا المناورات السياسية المسرحية، والمكائد، وسياسة حافة الهواية التي تصاحب في أيامنا هذه كل زيادة في سقف ديون الولايات المتحدة، فهل يمكننا القيام بأي شيء لوقف ــ أو حتى إبطاء ــ الساعة؟
To continue reading, register now.
Subscribe now for unlimited access to everything PS has to offer.
Subscribe
As a registered user, you can enjoy more PS content every month – for free.
Register
Already have an account? Log in