نيوهافين ــ يعرف صانعو الصفقات دوما متى يوقفون خسائرهم. وهذه هي الحال مع الرجل الذي يعتبر نفسه أعظم صانعي الصفقات على الإطلاق: الرئيس الأميركي دونالد ترمب. فبعد أن وعد بصفقة كبرى مع الصين، انتهت الجولة الثالثة عشرة من المفاوضات التجارية الثنائية في الحادي عشر من أكتوبر/تشرين الأول إلى لا شيء تقريبا، فلم تسفر إلا عن اتفاق جزئي هزيل: اتفاق "المرحلة الأولى".
نيوهافين ــ يعرف صانعو الصفقات دوما متى يوقفون خسائرهم. وهذه هي الحال مع الرجل الذي يعتبر نفسه أعظم صانعي الصفقات على الإطلاق: الرئيس الأميركي دونالد ترمب. فبعد أن وعد بصفقة كبرى مع الصين، انتهت الجولة الثالثة عشرة من المفاوضات التجارية الثنائية في الحادي عشر من أكتوبر/تشرين الأول إلى لا شيء تقريبا، فلم تسفر إلا عن اتفاق جزئي هزيل: اتفاق "المرحلة الأولى".