لندن ــ مع عودة العديد من البلدان إلى فتح الفصول المدرسية بحذر، تظل المدارس تشكل مقياسا حاسما لتقدمنا نحو إنهاء أزمة مرض فيروس كورونا 2019 (كوفيد-19). يتعين علينا أن نحرص على الحفاظ على صحة الأطفال في حين نعمل على حماية حقهم في التعليم، لكن الجائحة ضربت الأطفال الأكثر ضعفا بأكبر قدر من الشدة وكشفت عن تفاقم فجوة التفاوت في فرص التعلم. والآن يتعين علينا أن ننتبه إلى هذه الدروس القاسية وأن نعمل على تحويل أنظمة التعليم على النحو الذي يجعلها أكثر عدالة وإنصافا، وأكثر فعالية وقدرة على الصمود.
لندن ــ مع عودة العديد من البلدان إلى فتح الفصول المدرسية بحذر، تظل المدارس تشكل مقياسا حاسما لتقدمنا نحو إنهاء أزمة مرض فيروس كورونا 2019 (كوفيد-19). يتعين علينا أن نحرص على الحفاظ على صحة الأطفال في حين نعمل على حماية حقهم في التعليم، لكن الجائحة ضربت الأطفال الأكثر ضعفا بأكبر قدر من الشدة وكشفت عن تفاقم فجوة التفاوت في فرص التعلم. والآن يتعين علينا أن ننتبه إلى هذه الدروس القاسية وأن نعمل على تحويل أنظمة التعليم على النحو الذي يجعلها أكثر عدالة وإنصافا، وأكثر فعالية وقدرة على الصمود.