جنيف ــ بعد مرور أكثر من ستة أشهر منذ أتيحت أولى لقاحات مرض فيروس كورونا 2019 (كوفيد-19)، يجب أن يكون من الواضح للجميع أن اللقاحات وحدها لن توقف هذه الجائحة؛ فنحن في احتياج أيضا إلى تسليم اللقاحات للناس من خلال التطعيم. أن أي تأخير في القدرة على الوصول إلى اللقاح من شأنه أن يطيل أمد الأزمة التي خلفت بالفعل أثرا هائلا على حياة البشر، وسبل معايشهم، وعلى اقتصادات بأكملها.
جنيف ــ بعد مرور أكثر من ستة أشهر منذ أتيحت أولى لقاحات مرض فيروس كورونا 2019 (كوفيد-19)، يجب أن يكون من الواضح للجميع أن اللقاحات وحدها لن توقف هذه الجائحة؛ فنحن في احتياج أيضا إلى تسليم اللقاحات للناس من خلال التطعيم. أن أي تأخير في القدرة على الوصول إلى اللقاح من شأنه أن يطيل أمد الأزمة التي خلفت بالفعل أثرا هائلا على حياة البشر، وسبل معايشهم، وعلى اقتصادات بأكملها.