واشنطن العاصمة – لقد قام محمود احمدي نجاد الان بارتكاب الخطأ الذي قام به جميع من سبقوه من الرؤساء الايرانيين وهو تحدي سلطة القائد الاعلى للبلاد ، آية الله علي خامئني ، لذا سيكون مصيره الفشل .
ان التحدي الذي يمثله احمدي نجاد هو جزء يمكن التنبؤ به في السياسة الايرانية بحيث بات يعرف بإسم
" اعراض الرئيس " علما ان هذا ينشأ من ثقة الرئيس بإنه كقائد منتخب شعبيا فإنه يجب ان لا يتم تقييده بمراقبة واشراف القائد الأعلى . لكن تاريخ الجمهورية الاسلامية مليء بامثلة على المحاولات الفاشلة للرؤساء الايرانيين من اجل تدعيم مركز قوة مستقل ففي نهاية المطاف تتغلب السلطة الدينية على السلطة السياسية.
واشنطن العاصمة – لقد قام محمود احمدي نجاد الان بارتكاب الخطأ الذي قام به جميع من سبقوه من الرؤساء الايرانيين وهو تحدي سلطة القائد الاعلى للبلاد ، آية الله علي خامئني ، لذا سيكون مصيره الفشل .
ان التحدي الذي يمثله احمدي نجاد هو جزء يمكن التنبؤ به في السياسة الايرانية بحيث بات يعرف بإسم
" اعراض الرئيس " علما ان هذا ينشأ من ثقة الرئيس بإنه كقائد منتخب شعبيا فإنه يجب ان لا يتم تقييده بمراقبة واشراف القائد الأعلى . لكن تاريخ الجمهورية الاسلامية مليء بامثلة على المحاولات الفاشلة للرؤساء الايرانيين من اجل تدعيم مركز قوة مستقل ففي نهاية المطاف تتغلب السلطة الدينية على السلطة السياسية.