لندن ــ لقد غذى رحيل رئيس مجلس الاحتياطي الفيدرالي الأميركي بن برنانكي التكهنات حول توقيت وكيفية تقليص بنك الاحتياطي الفيدرالي وغيره من البنوك المركزية لمشترياتها البالغة الضخامة من الأصول الطويلة الأجل، والتي تعرف أيضاً بالتيسير الكمي. فيستغل المراقبون كل شذرة من البيانات الاقتصادية للتكهن بمدى استمرار برامج التيسير الكمي أو تسارع تراجعها. ولكن لابد من تكريس قدر أعظم من الاهتمام للتأثير الذي قد تخلفه أي من النتيجتين على مختلف المشاركين في الاقتصاد.
لندن ــ لقد غذى رحيل رئيس مجلس الاحتياطي الفيدرالي الأميركي بن برنانكي التكهنات حول توقيت وكيفية تقليص بنك الاحتياطي الفيدرالي وغيره من البنوك المركزية لمشترياتها البالغة الضخامة من الأصول الطويلة الأجل، والتي تعرف أيضاً بالتيسير الكمي. فيستغل المراقبون كل شذرة من البيانات الاقتصادية للتكهن بمدى استمرار برامج التيسير الكمي أو تسارع تراجعها. ولكن لابد من تكريس قدر أعظم من الاهتمام للتأثير الذي قد تخلفه أي من النتيجتين على مختلف المشاركين في الاقتصاد.