ماريلاند إيسترن شورــ "السلطة تميل إلى الإفساد، والسلطة المطلقة مفسدة مطلقة". هكذا كَـتَـبَ اللورد أكتون في رسالة إلى أسقف أنجليكاني في عام 1887. كان أكتون يفكر في الكيفية التي ينبغي للمؤرخين الدينيين أن يتناولوا بها جرائم الماضي التي ارتكبها قادة الكنيسة. يرى أكتون وجوب إخضاع القادة الدينيين (والسياسيين) لمعايير أخلاقية أعلى مقارنة بالأشخاص العاديين. عندما تفشل الروايات التاريخية في إنفاذ هذه الوصية فإنها بذلك "تخدم أسوأ الناس على حساب أكثرهم نقاء".
ماريلاند إيسترن شورــ "السلطة تميل إلى الإفساد، والسلطة المطلقة مفسدة مطلقة". هكذا كَـتَـبَ اللورد أكتون في رسالة إلى أسقف أنجليكاني في عام 1887. كان أكتون يفكر في الكيفية التي ينبغي للمؤرخين الدينيين أن يتناولوا بها جرائم الماضي التي ارتكبها قادة الكنيسة. يرى أكتون وجوب إخضاع القادة الدينيين (والسياسيين) لمعايير أخلاقية أعلى مقارنة بالأشخاص العاديين. عندما تفشل الروايات التاريخية في إنفاذ هذه الوصية فإنها بذلك "تخدم أسوأ الناس على حساب أكثرهم نقاء".