جنيف - من العجيب أن نتصور أنه عندما انعقد منتدى باريس للسلام الأخير في نوفمبر / تشرين الثاني في عام 2020، لم تكن قد تمت الموافقة بعد على استخدام أي نوع من أنواع اللقاحات المُضادة لفيروس كورونا المُستجد. وبعد مرور عام، تم توزيع أكثر من سبع مليارات جرعة، مما منع تسجيل عدد لا يحصى من حالات الوفيات وساعد في تحويل مسار الجائحة في العديد من البلدان. لكن هذا الانتصار العلمي يطغى عليه الفشل في ضمان استفادة الجميع منه.
جنيف - من العجيب أن نتصور أنه عندما انعقد منتدى باريس للسلام الأخير في نوفمبر / تشرين الثاني في عام 2020، لم تكن قد تمت الموافقة بعد على استخدام أي نوع من أنواع اللقاحات المُضادة لفيروس كورونا المُستجد. وبعد مرور عام، تم توزيع أكثر من سبع مليارات جرعة، مما منع تسجيل عدد لا يحصى من حالات الوفيات وساعد في تحويل مسار الجائحة في العديد من البلدان. لكن هذا الانتصار العلمي يطغى عليه الفشل في ضمان استفادة الجميع منه.