برينستون- بعد عام من توقف المفاوضات، وقفت أخيرا ستة من أحزاب المعارضة التركية صفا واحدا لدعم مرشح رئاسي واحد في الانتخابات المقرر إجراؤها في مايو/أيار المقبل، على أمل إنهاء حكم رجب طيب أردوغان الاستبدادي والقمعي، الذي استمر لعقدين من الزمن. وخلال هذا الشهر، ركز ما يسمى بـ"الطاولة السداسية" على كمال كيليجدار أوغلو، زعيم حزب الشعب الجمهوري الاشتراكي الديمقراطي والعلماني، بعد تهميش من هم أصغر منه سناً من المتنافسين وأكثرهم جاذبية مثل رئيس بلدية اسطنبولالذي ينتمي لحزبالشعبالجمهوري، والذي استعاد السيطرة على المدينة بعد أن كان يحكمها حزب العدالة والتنمية بزعامة أردوغان في عام 2019.
برينستون- بعد عام من توقف المفاوضات، وقفت أخيرا ستة من أحزاب المعارضة التركية صفا واحدا لدعم مرشح رئاسي واحد في الانتخابات المقرر إجراؤها في مايو/أيار المقبل، على أمل إنهاء حكم رجب طيب أردوغان الاستبدادي والقمعي، الذي استمر لعقدين من الزمن. وخلال هذا الشهر، ركز ما يسمى بـ"الطاولة السداسية" على كمال كيليجدار أوغلو، زعيم حزب الشعب الجمهوري الاشتراكي الديمقراطي والعلماني، بعد تهميش من هم أصغر منه سناً من المتنافسين وأكثرهم جاذبية مثل رئيس بلدية اسطنبولالذي ينتمي لحزبالشعبالجمهوري، والذي استعاد السيطرة على المدينة بعد أن كان يحكمها حزب العدالة والتنمية بزعامة أردوغان في عام 2019.