كيف قد تغير جائحة كوفيد-19 العالم؟
Subscribe to Project Syndicate
Enjoy unlimited access to the ideas and opinions of the world's leading thinkers, including weekly long reads, book reviews, topical collections, and interviews; The Year Ahead annual print magazine; the complete PS archive; and more. All for less than $9 a month.
لوس أنجليس ــ اليوم، تعمل جائحة مرض فيروس كورونا 2019 (كوفيد-19) على تدمير العالم. فالآن، يصيب هذا المرض كثيرين منا (وربما معظمنا)، ويقتل بعضنا، ويعطل علاقاتنا الاجتماعية الطبيعية، ويوقف أغلب السفريات الدولية، ويضرب اقتصاداتنا وتجارتنا. تُـرى كيف قد يبدو العالم بعد بضع سنوات من الآن، بعد أن تنحسر هذه الأزمة الحادة؟
ينتشر الآن على نطاق واسع افتراض مفاده أن اللقاحات ستحمينا قريبا من كوفيد-19. ولكن للأسف الشديد، لا يزال هذا الاحتمال غير مؤكد على الإطلاق.
كان العلماء في العديد من البلدان ــ الصين، والولايات المتحدة، وروسيا، وبريطانيا، وغيرها ــ في سباق لتطوير لقاحات فَـعّـالة لمرض فيروس كورونا 2019، وقد أصبحت أولى هذه اللقاحات متاحة للتو. ويشير هذا إلى ثلاثة احتمالات: أسوأ السيناريوهات، وأفضل السيناريوهات، وأي شيء بين الحالين.
To continue reading, register now.
As a registered user, you can enjoy more PS content every month – for free.
Register
orSubscribe now for unlimited access to everything PS has to offer.
Already have an account? Log in