جنيف — إذا كان للعالَم أن يتغلب على "الاختلال العظيم" في عام 2018؛ فسوف يحتاج إلى إطار جديد للتعاون العالمي. بعد الحرب العالمية الثانية، اجتمع المجتمع الدولي لتصميم مجموعة من الهياكل المؤسسية التي عملت على تسهيل التعاون في السعي وراء مستقبل مشترك. والآن، بات لزاما عليه أن يفعل ذلك مرة أخرى.
جنيف — إذا كان للعالَم أن يتغلب على "الاختلال العظيم" في عام 2018؛ فسوف يحتاج إلى إطار جديد للتعاون العالمي. بعد الحرب العالمية الثانية، اجتمع المجتمع الدولي لتصميم مجموعة من الهياكل المؤسسية التي عملت على تسهيل التعاون في السعي وراء مستقبل مشترك. والآن، بات لزاما عليه أن يفعل ذلك مرة أخرى.