نيروبي- عندما ظهر كوفيد-19 لأول مرة، وصفه البعض على أنه "عامل هام لتحقيق التكافؤ"، لأن الفيروسات لا تميز على أساس العوامل الاجتماعية والاقتصادية. ولكننا نعلم الآن أن الوباء قد عزز التفاوتات الموجودة مسبقًا وفاقمها، لا سيما تلك التي تضر بالنساء والفتيات. إذ أدت عمليات الإغلاق والقيود الأخرى إلى تعريض الفتيات لدرجة أكبرمن خطر التعرض للعنف، كما أدى إلى حرمانهن من الوصول إلى التعليم، والتنقل، والرعاية الصحية، وخدمات الصحة الجنسية والإنجابية.
نيروبي- عندما ظهر كوفيد-19 لأول مرة، وصفه البعض على أنه "عامل هام لتحقيق التكافؤ"، لأن الفيروسات لا تميز على أساس العوامل الاجتماعية والاقتصادية. ولكننا نعلم الآن أن الوباء قد عزز التفاوتات الموجودة مسبقًا وفاقمها، لا سيما تلك التي تضر بالنساء والفتيات. إذ أدت عمليات الإغلاق والقيود الأخرى إلى تعريض الفتيات لدرجة أكبرمن خطر التعرض للعنف، كما أدى إلى حرمانهن من الوصول إلى التعليم، والتنقل، والرعاية الصحية، وخدمات الصحة الجنسية والإنجابية.