لوس أنجلوس – أثارعرض كوريا الشمالية العسكرية الأخيرة للصواريخ الباليستية الجديدة العابرة للقارات التي تُطلق من الغواصات مخاوف جديدة بشأن المخاطر التي يشكلها النظام في بيونغ يانغ على البر الرئيسي للولايات المتحدة. وبينما استعرضت إدارة الرئيس جو بايدن سياسة الولايات المتحدة في التعامل مع جمهورية كوريا الديمقراطية الشعبية على مدى السنوات الأربع الماضية واستفادت من الدروس التي يمكن استخلاصها من مؤتمر القمة النووي الذي عقده دونالد ترامب مع زعيم كوريا الشمالية كيم جونغ أون، عليها التفكير في تبني نهج جديد للحد من التسلح النووي.
لوس أنجلوس – أثارعرض كوريا الشمالية العسكرية الأخيرة للصواريخ الباليستية الجديدة العابرة للقارات التي تُطلق من الغواصات مخاوف جديدة بشأن المخاطر التي يشكلها النظام في بيونغ يانغ على البر الرئيسي للولايات المتحدة. وبينما استعرضت إدارة الرئيس جو بايدن سياسة الولايات المتحدة في التعامل مع جمهورية كوريا الديمقراطية الشعبية على مدى السنوات الأربع الماضية واستفادت من الدروس التي يمكن استخلاصها من مؤتمر القمة النووي الذي عقده دونالد ترامب مع زعيم كوريا الشمالية كيم جونغ أون، عليها التفكير في تبني نهج جديد للحد من التسلح النووي.