كمبريدج ــ على الرغم من وصول دونالد ترمب إلى المنصب ممتطيا موجة تسونامي عارمة من العداء العام ضد "الـنُخَـب"، فإن من عملوا على تمكينه هم أنفسهم أعضاء بارزون في المؤسسة وحكومة الأثرياء. وكما كانت الحال خلال ولايته الأولى، أحاط ترمب نفسه ــ وهو رجل أعمال ثري مشهور ــ بخليط من السياسيين الجمهوريين التقليديين، وممولي وال ستريت، والقوميين الاقتصاديين. ولكن هذه المرة، انضم إلى هذه المجموعات أعضاء من اليمين التكنولوجي، ويمثلهم على نحو صارخ إيلون ماسك، أغنى شخص في العالم.
كمبريدج ــ على الرغم من وصول دونالد ترمب إلى المنصب ممتطيا موجة تسونامي عارمة من العداء العام ضد "الـنُخَـب"، فإن من عملوا على تمكينه هم أنفسهم أعضاء بارزون في المؤسسة وحكومة الأثرياء. وكما كانت الحال خلال ولايته الأولى، أحاط ترمب نفسه ــ وهو رجل أعمال ثري مشهور ــ بخليط من السياسيين الجمهوريين التقليديين، وممولي وال ستريت، والقوميين الاقتصاديين. ولكن هذه المرة، انضم إلى هذه المجموعات أعضاء من اليمين التكنولوجي، ويمثلهم على نحو صارخ إيلون ماسك، أغنى شخص في العالم.