في أوائل عام 1999 كان بادي آشدون ، الذي كان آنذاك زعيماً للحزب الديمقراطي الليبرالي في بريطانيا (ثم أصبح بعد ذلك اللورد آشدون المبعوث الأوروبي إلى البوسنة)، قد ضُـبِط بصحبة امرأة ليست زوجته وأجْـبِر على الاستقالة وترك منصبه. وفي مذكراته يصف لنا كيف اتصل برئيس الوزراء توني بلير لإبلاغه مقدماً باعتزامه ترك منصبه:
في أوائل عام 1999 كان بادي آشدون ، الذي كان آنذاك زعيماً للحزب الديمقراطي الليبرالي في بريطانيا (ثم أصبح بعد ذلك اللورد آشدون المبعوث الأوروبي إلى البوسنة)، قد ضُـبِط بصحبة امرأة ليست زوجته وأجْـبِر على الاستقالة وترك منصبه. وفي مذكراته يصف لنا كيف اتصل برئيس الوزراء توني بلير لإبلاغه مقدماً باعتزامه ترك منصبه: