زيوريخ ــ في عام 2018، سجل مرض الحصبة انتشارا "وبائيا"، فأصابت عدواه ما يقرب من عشرة ملايين شخص في مختلف أنحاء العالم وحصد أرواح 142 ألف شخص. فقد أدى ضعف تغطية التطعيم والجيوب الضخمة من الأطفال غير المطعمين باللقاح إلى تفشي المرض على نحو مدمر في العديد من أجزاء العالم، بما في ذلك في دول حيث كانت معدلات التطعيم مرتفعة أو دول نجحت في القضاء على المرض تماما. في العام الأخير، سجلت الولايات المتحدة أعلى عدد من الحالات في ربع قرن، في حين خسرت أربع دول أوروبية ــ ألبانيا، وجمهورية التشيك، واليونان، والمملكة المتحدة ــ وضعها كدول خالية من الحصبة في أعقاب حالات تفش ممتدة.
زيوريخ ــ في عام 2018، سجل مرض الحصبة انتشارا "وبائيا"، فأصابت عدواه ما يقرب من عشرة ملايين شخص في مختلف أنحاء العالم وحصد أرواح 142 ألف شخص. فقد أدى ضعف تغطية التطعيم والجيوب الضخمة من الأطفال غير المطعمين باللقاح إلى تفشي المرض على نحو مدمر في العديد من أجزاء العالم، بما في ذلك في دول حيث كانت معدلات التطعيم مرتفعة أو دول نجحت في القضاء على المرض تماما. في العام الأخير، سجلت الولايات المتحدة أعلى عدد من الحالات في ربع قرن، في حين خسرت أربع دول أوروبية ــ ألبانيا، وجمهورية التشيك، واليونان، والمملكة المتحدة ــ وضعها كدول خالية من الحصبة في أعقاب حالات تفش ممتدة.