لندن- ربما تكون جائحة كوفيد-19 قد كشفت عن ضعف النظم الصحية في العالم، لكنها أدت أيضًا إلى إنجاز عظيم بالفعل: تطوير لقاحات منقذة للحياة وإنتاجها بوتيرة أسرع من أي وقت مضى. ونظرا لأننا نحول تركيزنا نحو التحديات الأخرى التي تواجهها الصحة العامة، يجب أن نسخر هذه التكنولوجيات وأن نطبق الدروس المستفادة خلال فترة الوباء لمعالجة الأمراض الفتاكة الأخرى التي تتطلب اهتمامًا عاجلاً. ومن بين هذه الأمراض حمى لاسا، التي تجتاح دول غرب إفريقيا منذ أكثر من 50 عامًا، ومع ذلك لا يوجد لقاح لمنع انتشارها.
ويجري بذل جهود بالفعل لحماية المجتمعات من المرض الذي يسبب الحمى النزفية، ويقتل سنويا ما يقرب من 5000 من مئات الآلاف من الأشخاص المصابين في غرب إفريقيا. واستثمر الائتلاف المعني بابتكارات التأهب للأوبئة (CEPI) في ستة لقاحات مرشحة لحمى "لاسا"، كانت أربعة منها
بين أوائل لقاحات العالم التي خضعت للتجارب السريرية. وبالتعاون مع السلطات في نيجيريا، وبنين، وغينيا، وليبيريا، وسيراليون يجري الائتلاف أيضًا دراسة وبائية تشمل عدة بلدان ومن شأنها أن تثري التجارب السريرية المستقبلية.
To continue reading, register now.
Subscribe now for unlimited access to everything PS has to offer.
The OpenAI saga – in which founder and CEO Sam Altman was suddenly fired and then reinstated, together with a new governing board – may have been enthralling, but it was neither novel nor surprising. Historically, capital usually wins out when there are competing visions for the future of an innovative product or business model.
shows why OpenAI’s efforts to preserve its founding non-profit mission never stood any chance.
Climate change is expected to displace tens of millions of people by mid-century, especially in the Global South. By enhancing international cooperation, we could improve the lives and livelihoods of the displaced and develop sustainable solutions that enable affected communities to rebuild.
urge leaders to take a holistic approach to addressing the sharp increase in weather-related displacement.
Antara Haldar
advocates a radical rethink of development, explains what went right at the recent AI Safety Summit, highlights the economics discipline’s shortcomings, and more.
لندن- ربما تكون جائحة كوفيد-19 قد كشفت عن ضعف النظم الصحية في العالم، لكنها أدت أيضًا إلى إنجاز عظيم بالفعل: تطوير لقاحات منقذة للحياة وإنتاجها بوتيرة أسرع من أي وقت مضى. ونظرا لأننا نحول تركيزنا نحو التحديات الأخرى التي تواجهها الصحة العامة، يجب أن نسخر هذه التكنولوجيات وأن نطبق الدروس المستفادة خلال فترة الوباء لمعالجة الأمراض الفتاكة الأخرى التي تتطلب اهتمامًا عاجلاً. ومن بين هذه الأمراض حمى لاسا، التي تجتاح دول غرب إفريقيا منذ أكثر من 50 عامًا، ومع ذلك لا يوجد لقاح لمنع انتشارها.
ويجري بذل جهود بالفعل لحماية المجتمعات من المرض الذي يسبب الحمى النزفية، ويقتل سنويا ما يقرب من 5000 من مئات الآلاف من الأشخاص المصابين في غرب إفريقيا. واستثمر الائتلاف المعني بابتكارات التأهب للأوبئة (CEPI) في ستة لقاحات مرشحة لحمى "لاسا"، كانت أربعة منها
بين أوائل لقاحات العالم التي خضعت للتجارب السريرية. وبالتعاون مع السلطات في نيجيريا، وبنين، وغينيا، وليبيريا، وسيراليون يجري الائتلاف أيضًا دراسة وبائية تشمل عدة بلدان ومن شأنها أن تثري التجارب السريرية المستقبلية.
To continue reading, register now.
Subscribe now for unlimited access to everything PS has to offer.
Subscribe
As a registered user, you can enjoy more PS content every month – for free.
Register
Already have an account? Log in