نيويورك ــ لقد عادت اتفاقيات الاستثمار الدولية لتحتل عناوين الأخبار من جديد. فالولايات المتحدة تحاول فرض ميثاق استثماري قوي داخل اتفاقيتي "الشراكة" الكبيرتين المزعومتين، إحداهما تشكل جسراً بين ضفتي الأطلسي والأخرى تمتد عبر المحيط الهادئ، اللتين يجري التفاوض عليهما الآن. ولكن هناك معارضة متزايدة لمثل هذه التحركات.
نيويورك ــ لقد عادت اتفاقيات الاستثمار الدولية لتحتل عناوين الأخبار من جديد. فالولايات المتحدة تحاول فرض ميثاق استثماري قوي داخل اتفاقيتي "الشراكة" الكبيرتين المزعومتين، إحداهما تشكل جسراً بين ضفتي الأطلسي والأخرى تمتد عبر المحيط الهادئ، اللتين يجري التفاوض عليهما الآن. ولكن هناك معارضة متزايدة لمثل هذه التحركات.