لندن ــ في أعقاب قمة مجموعة البريكس (البرازيل وروسيا والهند والصين وجنوب أفريقيا) الأخيرة، حيث وافقت المجموعة على إضافة ستة أعضاء جدد، زعمتُ شخصيا أن لا هي ولا مجموعة الدول السبع (كندا وفرنسا وألمانيا وإيطاليا واليابان والمملكة المتحدة والولايات المتحدة ــ بالإضافة إلى الاتحاد الأوروبي) تتمتع بالمصداقية أو القدرة على التصدي للتحديات العالمية. وبهذا يتبقى لنا مجموعة العشرين (التي تتألف من 19 من أكبر الاقتصادات في العالَـم، بالإضافة إلى الاتحاد الأوروبي) باعتبارها المجموعة الوحيدة التي تتمتع بالشرعية الكافية لتقديم حلول عالمية حقيقة لمشكلات عالمية.
لندن ــ في أعقاب قمة مجموعة البريكس (البرازيل وروسيا والهند والصين وجنوب أفريقيا) الأخيرة، حيث وافقت المجموعة على إضافة ستة أعضاء جدد، زعمتُ شخصيا أن لا هي ولا مجموعة الدول السبع (كندا وفرنسا وألمانيا وإيطاليا واليابان والمملكة المتحدة والولايات المتحدة ــ بالإضافة إلى الاتحاد الأوروبي) تتمتع بالمصداقية أو القدرة على التصدي للتحديات العالمية. وبهذا يتبقى لنا مجموعة العشرين (التي تتألف من 19 من أكبر الاقتصادات في العالَـم، بالإضافة إلى الاتحاد الأوروبي) باعتبارها المجموعة الوحيدة التي تتمتع بالشرعية الكافية لتقديم حلول عالمية حقيقة لمشكلات عالمية.