بروكسل ـ كانت الأزمة المالية العالمية سبباً في تسليط الضوء على مواطن القوة ونقاط الضعف في الاتحاد الأوروبي. ولولا اليورو كانت توابع الزلزال الذي هز العالم أثناء شهري سبتمبر/أيلول وأكتوبر/تشرين الأول لتمتد إلى أسواق العملة فـتُحدِث توترات من شأنها أن تعيد مشروع التكامل السياسي والاقتصادي الأوروبي عشرات السنين إلى الوراء، بل وربما تعرض المشروع بالكامل للخطر.
بروكسل ـ كانت الأزمة المالية العالمية سبباً في تسليط الضوء على مواطن القوة ونقاط الضعف في الاتحاد الأوروبي. ولولا اليورو كانت توابع الزلزال الذي هز العالم أثناء شهري سبتمبر/أيلول وأكتوبر/تشرين الأول لتمتد إلى أسواق العملة فـتُحدِث توترات من شأنها أن تعيد مشروع التكامل السياسي والاقتصادي الأوروبي عشرات السنين إلى الوراء، بل وربما تعرض المشروع بالكامل للخطر.