شيكاغو ــ في الشهر المنصرم، أنهت الصين العمل بسياسة خفض الإصابات بمرض فيروس كورونا (كوفيد) إلى الصِـفر، الأمر الذي جلب نهاية صاخبة للقيود الصارمة بعد ما يقرب من ثلاث سنوات من فرضها. أدهشت فُـجائية هذا التحرك الجميع تقريبا. كان من الممكن أن تتم هذه العملية بدرجة أكبر كثيرا من التدرج، مع تحول أبطأ من عمليات الإغلاق القسري الجماعية إلى سياسات أكثر مرونة، مثل الحجر الذاتي الطوعي والتباعد الاجتماعي. ولكن بدلا من ذلك، تخلت الحكومة عن الحذر الواجب تماما.
شيكاغو ــ في الشهر المنصرم، أنهت الصين العمل بسياسة خفض الإصابات بمرض فيروس كورونا (كوفيد) إلى الصِـفر، الأمر الذي جلب نهاية صاخبة للقيود الصارمة بعد ما يقرب من ثلاث سنوات من فرضها. أدهشت فُـجائية هذا التحرك الجميع تقريبا. كان من الممكن أن تتم هذه العملية بدرجة أكبر كثيرا من التدرج، مع تحول أبطأ من عمليات الإغلاق القسري الجماعية إلى سياسات أكثر مرونة، مثل الحجر الذاتي الطوعي والتباعد الاجتماعي. ولكن بدلا من ذلك، تخلت الحكومة عن الحذر الواجب تماما.