أكسفوردــ لفترة طويلة، كان التقدميون يعتمدون على الشباب لِــمُـناصَـرة قضاياهم. قبل خمس سنوات فقط، صَـوَّت الأوروبيون الشباب لصالح أحزاب تدعو إلى العمل المناخي، والعدالة الاجتماعية، والإصلاح الديمقراطي. لكن كل هذا ربما لم يَـعُـد يشكل استراتيجية سياسية قابلة للتطبيق. فقد أظهرت انتخابات البرلمان الأوروبي في يونيو/حزيران أن كثيرين من الناخبين الشباب تحولوا إلى أقصى اليمين، فَـمَـكَّـنوا بذلك الأحزاب المتشككة في أوروبا والمعادية للهجرة والمناهضة للمؤسسة من تحقيق مكاسب كبرى.
أكسفوردــ لفترة طويلة، كان التقدميون يعتمدون على الشباب لِــمُـناصَـرة قضاياهم. قبل خمس سنوات فقط، صَـوَّت الأوروبيون الشباب لصالح أحزاب تدعو إلى العمل المناخي، والعدالة الاجتماعية، والإصلاح الديمقراطي. لكن كل هذا ربما لم يَـعُـد يشكل استراتيجية سياسية قابلة للتطبيق. فقد أظهرت انتخابات البرلمان الأوروبي في يونيو/حزيران أن كثيرين من الناخبين الشباب تحولوا إلى أقصى اليمين، فَـمَـكَّـنوا بذلك الأحزاب المتشككة في أوروبا والمعادية للهجرة والمناهضة للمؤسسة من تحقيق مكاسب كبرى.