كمبريدجــ بصفته رئيسا للولايات المتحدة، رسم جو بايدن مسارا اقتصاديا جديدا للديمقراطيين من خلال الانحياز دون مواربة إلى الطبقة العاملة وإدخال مجموعة واسعة من السياسات الصناعية لإحياء التصنيع، وإعادة سلاسل التوريد إلى الداخل، وتشجيع التحول الأخضر. كانت معظم هذه السياسات الجديدة منطقية من الناحية الاقتصادية، ومثلي كمثل كثيرين من التقدميين، اعتقدت أيضا أنها منطقية سياسيا. ما الذي يفسر إذن أداء نائبة الرئيس كامالا هاريس الانتخابي المخيب للآمال، وخاصة بين الناخبين من الطبقة العاملة؟
كمبريدجــ بصفته رئيسا للولايات المتحدة، رسم جو بايدن مسارا اقتصاديا جديدا للديمقراطيين من خلال الانحياز دون مواربة إلى الطبقة العاملة وإدخال مجموعة واسعة من السياسات الصناعية لإحياء التصنيع، وإعادة سلاسل التوريد إلى الداخل، وتشجيع التحول الأخضر. كانت معظم هذه السياسات الجديدة منطقية من الناحية الاقتصادية، ومثلي كمثل كثيرين من التقدميين، اعتقدت أيضا أنها منطقية سياسيا. ما الذي يفسر إذن أداء نائبة الرئيس كامالا هاريس الانتخابي المخيب للآمال، وخاصة بين الناخبين من الطبقة العاملة؟