

The United States’ culture wars and political polarization are intensifying in the wake of a Supreme Court term studded by a series of controversial landmark decisions. Are the Court’s critics justified in claiming that a right-wing legal insurgency threatens individual rights and even American democracy itself?
أستانا ــ في التاسع عشر من مارس/آذار، أعلن نور سلطان نزارباييف، الرئيس الوحيد الذي عرفته كازاخستان المستقلة، استقالته بعد ما يقرب من ثلاثة عقود من السلطة شبه المطلقة. وفي خطاب بثته قنوات التلفزيون، أشاد نزارباييف بالإنجازات التي حققتها كازاخستان ودعا شبابها إلى بناء مستقبل مشرق.
ومع ذلك، لم يكن الوداع كاملا، لأن نزارباييف قال إنه لن يترك المشهد السياسي. والسؤال الكبير الآن هو ماذا ينتظر كازاخستان بعد ذلك.
في حين أن استقالة نزارباييف كانت مفاجئة، فإن وعده بالبقاء في المشهد السياسي كان قيد الإعداد لسنوات طويلة. فقد حصل في السابق على لقب الرئيس الأول (عام 2000)، ثم زعيم الأمة (2010)، وفي عام 2017 نال لقب "الباسي"، وهي كلمة كازاخستانية تعني رئيس الأمة أو الشعب. وبسبب "مهمته التاريخية"، مُنِح نزارباييف الحق الدائم في تقديم مبادرات بشأن بناء الدولة، والسياسة الداخلية والخارجية، والأمن الوطني. والهيئات الحكومية في كازاخستان ملزمة فضلا عن ذلك بالنظر في مقترحاته.
To continue reading, register now.
As a registered user, you can enjoy more PS content every month – for free.
Register
orSubscribe now for unlimited access to everything PS has to offer.
Already have an account? Log in