لندن ـ قد يشهد العالم قريباً صفقة القرن. سيعقد قادة مجموعة العشرين الذين يمثلون أكبر اقتصادات العالم لقاءًا لمناقشة أزمة وباء كوفيد 19هذا الشهر في قمة افتراضية، حيث ستُتاح لهم الفرصة لتأمين عائد استثماري من شأنه أن يُثير إعجاب المستثمر الأسطوري وارن بافيت.
مع تخصيص أقل من عُشر نقطة مئوية واحدة من الناتج المحلي الإجمالي العالمي، يمكن للمجتمع الدولي توسيع نطاق الوصول إلى الاختبارات والعلاجات واللقاحات المنقذة للحياة (بمجرد توفرها) لمكافحة فيروس كوفيد 19، وبالتالي وضع الاقتصاد العالمي على مسار النمو والاستقرار على المدى الطويل.
إن الاستثمار اليوم لضمان تطوير التشخيصات والأدوية العلاجية واللقاحات الفعالة وتوزيعها على الناس في جميع أنحاء العالم ليس العمل الصائب الذي يتعين القيام به فحسب؛ بل أيضًا خطوة ذكية ينبغي اتخاذها. تحث المصلحة الذاتية المُستمدة من الحاجة إلى دعم الطلب المستقبلي على السلع والخدمات من أجل انتعاش التجارة العالمية والنمو. يجب أن يكون هذا قرارًا سهلاً لقادة مجموعة العشرين.
لندن ـ قد يشهد العالم قريباً صفقة القرن. سيعقد قادة مجموعة العشرين الذين يمثلون أكبر اقتصادات العالم لقاءًا لمناقشة أزمة وباء كوفيد 19هذا الشهر في قمة افتراضية، حيث ستُتاح لهم الفرصة لتأمين عائد استثماري من شأنه أن يُثير إعجاب المستثمر الأسطوري وارن بافيت.
مع تخصيص أقل من عُشر نقطة مئوية واحدة من الناتج المحلي الإجمالي العالمي، يمكن للمجتمع الدولي توسيع نطاق الوصول إلى الاختبارات والعلاجات واللقاحات المنقذة للحياة (بمجرد توفرها) لمكافحة فيروس كوفيد 19، وبالتالي وضع الاقتصاد العالمي على مسار النمو والاستقرار على المدى الطويل.
إن الاستثمار اليوم لضمان تطوير التشخيصات والأدوية العلاجية واللقاحات الفعالة وتوزيعها على الناس في جميع أنحاء العالم ليس العمل الصائب الذي يتعين القيام به فحسب؛ بل أيضًا خطوة ذكية ينبغي اتخاذها. تحث المصلحة الذاتية المُستمدة من الحاجة إلى دعم الطلب المستقبلي على السلع والخدمات من أجل انتعاش التجارة العالمية والنمو. يجب أن يكون هذا قرارًا سهلاً لقادة مجموعة العشرين.