

The Alliance’s leaders are preparing to gather for a summit at a critical moment for European security. But even if Turkish opposition to Finland and Sweden’s membership bids can eventually be overcome, is Europe adequately prepared to serve as a capable military partner for NATO?
نيودلهي - مع دخول الجائحة عامها الثالث، تبدو الأسئلة حول أصول تفشي فيروس كوفيد 19 بعيدة على نحو متزايد. ولكن إذا أردنا تفادي اندلاع جائحة جديدة لفيروس كورونا في القرن الحادي والعشرين، ينبغي السعي لفهم ومعرفة أسباب اندلاع الجائحة الحالية.
لقد أودى فيروس كوفيد 19 بالفعل بحياة أكثر من 5.4 مليون شخص. لكن هذه ليست سوى البداية: تشمل الأضرار الناجمة عن الجائحة ارتفاع معدلات السمنة والبطالة والفقر والاكتئاب والإدمان على الكحول وجرائم القتل والعنف المنزلي والطلاق والانتحار. وبينما يُساهم مُتحور "أوميكرون" في زيادة معدلات الإصابة بالعدوى بشكل قياسي وتعطيل الاقتصادات في أجزاء كثيرة من العالم، فإن الإرهاق والتعب الوبائي يتحول إلى استنزاف للجهود الوبائية.
تبدو فرصنا في القضاء على فيروس كوفيد 19 الآن بعيدة المنال بشكل متزايد. ومع ذلك، بينما نحاول معرفة كيفية التعايش مع الفيروس، يتعين علينا أيضًا تحديد الخطوات والقرارات الخاطئة التي قادتنا إلى هذه المرحلة - سواء كانت عرضية أو مُتعمدة. وهذا يعني، أولاً وقبل كل شيء، توجيه نظرة ناقدة نحو الصين.
To continue reading, register now.
As a registered user, you can enjoy more PS content every month – for free.
Register
orSubscribe now for unlimited access to everything PS has to offer.
Already have an account? Log in