لندن- "ما هي ميولك الجنسية؟" يكتسي هذا السؤال أهمية خاصة في مجتمع الميم )المثليات والمثليين ومزدوجي الميل الجنسي ومغايري الهوية الجنسانية ( في البرازيل، حيث يتعرض الأشخاص المثليون، منذ أزل، للتجاهل والإقصاء من الإحصاءات الرسمية.
واتخذت البرازيل في الآونة الأخيرة خطوة صغيرة نحو تحقيق تغيير إيجابي، عندما نشرت وكالة الإحصاء الوطنية في البلاد، IBGE، أحدث دراسة استقصائية وطنية تتعلق بالصحة، وتتضمن لأول مرة أسئلة بشأن التوجه الجنسي. وخلُصت الدراسة، استنادًا إلى البيانات التي جمعتها عام 2019، إلى أن قُرابة 2.9 مليون شخصا في البرازيل مثليون أو مزدوجو الميول الجنسية. (اقتصر الاستبيان متعدد الخيارات على أربعة خيارات: غيري، أو مثلي، أو مزدوج الميول الجنسية، أو "لا أعرف"- بينما أقصيت هويات المتحولين جنسيًا وذوي الهوية الجندرية غير الثنائية).
وعلى الرغم من هذا التطور المشجع، إلا أن وكالة الإحصاء الوطنية ) IBGE ( لا تزال ترفض تضمين أسئلة بشأن الميول الجنسية والهوية الجنسية في الإحصاء الوطني للبرازيل. وفي يونيو/حزيران، رفضت محكمة فيدرالية محاولة مكتب المدعي العام إجبار الوكالة على إدراج هذه الأسئلة.
To continue reading, register now.
Subscribe now for unlimited access to everything PS has to offer.
With a likely rematch between Joe Biden and Donald Trump in the 2024 US presidential election, America and the rest of the world were heading into a perilous period even before the latest conflagration in the Middle East. Turmoil in the region will cloud the broader economic outlook – and could dim Biden’s chances.
worries global economic and political developments will put Donald Trump back in the White House.
Around the world, foreign-policy strategists are grappling with new international dynamics, from the Sino-American rivalry and ongoing hot wars to the broader breakdown in multilateral global governance. However, there is much debate about whether global power and alignments are truly shifting, and in what ways.
consider whether the world will become more multipolar or “non-aligned” in the new year.
It is hard to see anything good coming from the current spasm of violence between Israel and Hamas. But this tragedy, which has forced both Israelis and Palestinians to stare into the abyss, might prove to be a turning point that will clear the path for a lasting peace.
considers how the current conflagration might pave the way for a solution to the Israeli-Palestinian conflict.
لندن- "ما هي ميولك الجنسية؟" يكتسي هذا السؤال أهمية خاصة في مجتمع الميم )المثليات والمثليين ومزدوجي الميل الجنسي ومغايري الهوية الجنسانية ( في البرازيل، حيث يتعرض الأشخاص المثليون، منذ أزل، للتجاهل والإقصاء من الإحصاءات الرسمية.
واتخذت البرازيل في الآونة الأخيرة خطوة صغيرة نحو تحقيق تغيير إيجابي، عندما نشرت وكالة الإحصاء الوطنية في البلاد، IBGE، أحدث دراسة استقصائية وطنية تتعلق بالصحة، وتتضمن لأول مرة أسئلة بشأن التوجه الجنسي. وخلُصت الدراسة، استنادًا إلى البيانات التي جمعتها عام 2019، إلى أن قُرابة 2.9 مليون شخصا في البرازيل مثليون أو مزدوجو الميول الجنسية. (اقتصر الاستبيان متعدد الخيارات على أربعة خيارات: غيري، أو مثلي، أو مزدوج الميول الجنسية، أو "لا أعرف"- بينما أقصيت هويات المتحولين جنسيًا وذوي الهوية الجندرية غير الثنائية).
وعلى الرغم من هذا التطور المشجع، إلا أن وكالة الإحصاء الوطنية ) IBGE ( لا تزال ترفض تضمين أسئلة بشأن الميول الجنسية والهوية الجنسية في الإحصاء الوطني للبرازيل. وفي يونيو/حزيران، رفضت محكمة فيدرالية محاولة مكتب المدعي العام إجبار الوكالة على إدراج هذه الأسئلة.
To continue reading, register now.
Subscribe now for unlimited access to everything PS has to offer.
Subscribe
As a registered user, you can enjoy more PS content every month – for free.
Register
Already have an account? Log in